موضوع خطير فلأدب والأخلاق

--------------------------------------------------------------------------------

إ أخواني أخواتي

من الأمور إللي طبعا ما تخفى عليكم، السب المنتشر على لسان الصغير والكبير،


وأحيانا ما يكون سب بسيط، بل يكون بألفاظ تخدش الحياء

بصراحة شي مؤسف جدا تشوف شبابنا وصل لهذي الدرجة من الإنحدار الأخلاقي.

بصراحه واقع بعض الشباب مؤسف جدا فهم لا يراعون أي حرمة في أحاديثهم فتجد الكثير منهم من يتلفظون بما لا يليق

أخواني صارت شطارة عند الذكر والانثى على سواء ان الواحد يسب ويشتم امام الشخص الأخر
و لازم الثاني يتقبل ولا يتعصب ولا راح يعتبروه متخلف

ما اقول إلا لا حول لنا ولا قوة إلا بالله ،؛،؛،؛ وحسبي الله ونعم الوكيل

المهم اللي حاب ان عياله واخوانه يتجنبوا هذه الالفاظ
الافضل قدر الامكان يكون رقيب على الفاظه ولا يسمح بهذه المهزلة في بيته او اي مكان في حضرته
أسمحولي على الاطاله...ولكن الموضوع يحتاجله وقفه

أشكرك أخي العزيز على هذا الموضوع الذي يعاني ومازال يعاني المجتمع من هذه الآفة التي لالبثت الا وتجد الشباب يرددون هذه الألفاظ التي هي ليست في ديننا ولاعاداتنا في شيء وهنا يجب أن نقف جميعا يدا واحدة في النصح والارشاد فصدقوني بكثر انتشار هذه الآفة بين فئة الشباب الا أن هناك صحوة لدى فئة كثيرة ولله الحمد.... والمزيد قادم باذن الله بجهود الجميع ومشاركتهم..,,
حفظكم الله..,,,

نعم أخي وأنا أشكرك على هذا الموضوع الشيق والملم جداً للنظر فيه

شكرأ

الموضوع فعلا يستحق الوقوف عنده لأنه أصبح آفة من الآفات المنتشرة حاليا بين فئات المجتمع
والحقيقة أن الكثير من الألفاظ أصبحت ملتصقة بين ثنايا ألسنة الكثير من الشباب فما تكاد تسمعه يتكلم إلا وكلمة مشينة تأتي بين دواخل العبارات
ولا يراعي من يستمع له
فإنا لله وإنا إليه راجعون
قال تعالى: (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد))

من رأيي بأن البيئة التي ينشئ فيها الشخص والتربية الحسنة

هما العاملان الأساسيان.......

فأكيد أن الطفل إذا لم يسمع هذه الألفاظ من حوله مستحيل يرددها

ولا ننسى بأن التربية على الخلق الحسن أيضا تمنع الشخص من التلفظ

بهذه الألفاظ حتى ولو سمعها تتردد في اماكن تواجده لأن خلقه اصلا ما يسمح

له.........


واأأأأأأأأأأألف شكر على الموضوع الرائع